شيعت جموع غفيرة من المسؤولين والمواطنين، «حارس الملوك» اللواء عبدالعزيز الفغم بعد صلاة العشاء أمس (الأحد) في المسجد الحرام، وموارته الثرى في مقبرة شهداء الحرم بالعاصمة المقدسة.
واستقبل والد وأشقاء وأقارب الفقيد، المعزين الذين أعربوا عن عميق حزنهم لرحيل عبدالعزيز، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان.
وفيما بدا والد الفقيد متماسكاً خلال التشييع واستقبال المواسين، أكد أحد أشقائه أنهم فقدوا شخصاً كان باراً بأسرتهم، ظل أنموذجاً مشرقاً في الجد والاجتهاد والعمل الوطني، فسيرته معطرة بالخير والأعمال الإنسانية.
وكشف أحد المعزين أن الفقيد كانت له أيادٍ بيضاء ومحب للخير والعمل الإنساني والمساهمة فيه، مشيراً إلى أنه دفن بجوار والده.
واستقبل والد وأشقاء وأقارب الفقيد، المعزين الذين أعربوا عن عميق حزنهم لرحيل عبدالعزيز، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان.
وفيما بدا والد الفقيد متماسكاً خلال التشييع واستقبال المواسين، أكد أحد أشقائه أنهم فقدوا شخصاً كان باراً بأسرتهم، ظل أنموذجاً مشرقاً في الجد والاجتهاد والعمل الوطني، فسيرته معطرة بالخير والأعمال الإنسانية.
وكشف أحد المعزين أن الفقيد كانت له أيادٍ بيضاء ومحب للخير والعمل الإنساني والمساهمة فيه، مشيراً إلى أنه دفن بجوار والده.